
تصويري: شاطئ مخيف جدا.
لم تبق إلا خيوط زهرية.
ضوء عام.
مع أن الشمس لم تعد مرئية.
هذا المشهد طبيعي، رقيق، سيسركم أن تلتقطوا فيه أكبر عدد من الصور، أو تخلعوا نعالكم وتركضوا لإنعاش شعبكم الهوائية. لكنه كان مخيفا ولا نهائيا، ولم يسرني.اعتدت المجيء إلى هنا، وملاحقة مستعمرات الطحالب لتصويرها. ربما أفعل هذا محاولا الدخول في حالة الإيحاء الطبيعي، أو لصالح فيتامين د، أو لأتعرض لوابل من الشحنات السالبة المقوية للمناعة. وفي الوقت نفسه، أفعل...